اسم الحملة: #الإختلاف_ليس_جريمة

اسم الحملة: #الإختلاف_ليس_جريمة

اسم الحملة: #الإختلاف_ليس_جريمة #اعرفونا_قبل_ما_تعرفونا

 

فكرة المشروع

عمل تحالف “اتحاد” بالتعاون مع شركائه في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا (المؤسسة العربية للحريات والمساواة، أطياف، حلم، موجودين)، على حملة توعية جديدة تحت اسم #اعرفونا_قبل_ما_تعرفونا #الإختلاف_ليس_جريمة تناولت موضوع تمثيل مجتمع الميم (LGBTIQ+) في وسائل الإعلام.

النتائج

0 وصول
0 انطباعات
0 تفاعل
0 مشاهدة

تفاصيل المشروع

حملة المناصرة الالكترونية سلطت الضوء على المبادئ التوجيهية الأساسية التي من الأفضل أن يراعيها الإعلاميون والإعلاميات والطلاب والطالبات، بهدف تحسين الكلمات المستخدمة في إعداد التقارير الإعلامية المتعلقة بقضايا مجتمع الميم عين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

فصعوبة تقبل مجتمع الميم لا تتوقف عند الحقوق والقوانين فقط، بل تمتد إلى الاحترام المتبادل والتمثيل الوظيفي واندماج هؤلاء الأفراد في أنواع مختلفة من المهن، وإلى أبسط أطر الحياة اليومية.

عندما تتناول وسيلة إعلامية موضوع المثلية الجنسية، تميل إلى التركيز على “التابو” والمعلومات المثيرة المتعلقة بهوية الفرد الجنسية، بغض النظر عن مدى أهميتها، بهدف استقطاب أكبر عدد من المشاهدين فوق كل اعتبار. وبذلك، يتم تهميش الأطر الاجتماعية والعملية الناجحة لأفراد مجتمع الميم بسبب التركيز على العرض التقديمي الجماهيري وخطاب الكراهية.

وبالتالي، اعتماد سلسلة بسيطة من المبادئ التوجيهية الأساسية على وسائل الإعلام قد يؤدي إلى تحسين قواعد الحوار مع أفراد مجتمع الميم، وتوفير التوعية المناسبة تجاه استخدام اللغة الصحيحة. كما قد يؤدي أيضاً إلى ارتفاع نسبة الوضوح في نقل الصورة الواقعية والأكثر صحّة لكل ما يتعلق بقضايا أفراد مجتمع الميم، وإلى تعزيز وعي الرأي العام تجاه هذا الموضوع.

الأهداف الرئيسية للحملة:

– تحسين طريقة تناول الصحافيين والإعلاميين للمواضيع المتعلقة بأفراد مجتمع الميم.

– تشجيع الاستضافة العادلة والمتساوية والأخلاقية لجميع الضيوف، بغض النظر عن الجنس والهوية والطبقة الاجتماعية.

– توثيق المحتوى الإعلامي المناهض لمجتمع الميم، من انتهاكات ومقابلات ومسلسلات وخطابات وغيره.

– فتح قنوات اتصال مع إدارات الوسائل الإعلامية بهدف إبلاغهم بالتجاوزات غير الأخلاقية وتشجيع انضمامهم للحملة.

– إنتاج مواد تثقيفية تتضمن اقتراحات ونصائح قد تساعد الإعلاميين والصحفيين على موازنة النقاش وتجنب مصطلحات الكراهية والتحيز الجنسي والعنصري.

المؤسسات المشاركة

مشاريع أخرى

Leave a Reply

Your email address will not be published.